المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٣

قراءة لكتاب ثورة 26 سبتمبر 1962 قراءة في الهوامشلعرفات عبد الخبير الرميم

صورة
  الكاتب وضع في هذا الكتاب قراءات لعدد من الكتب التي نشرت عن الثورة اليمنية تقريبا 54 كتاب ... يقارن ما جاء في تلك الكتب عن الحدث الواحد ، يحدد الأكاذيب التي تشاع ويقارنها بوقائع وكتابات حول الموضوع نفسه. فالكتاب إذا كتاب يقارن ويحلل ما جاء في تلك الكتب من تناقضات ويوضح أين الحقيقية وأين الأكاذيب ولأن كل المذكرات والكتب تبدأ عادة من فترة الحكم الإمامي فكذلك هذا الكتاب ويوضح أن انقلاب 48 لأنه بدأ بكذبه لهذا عندما عرف الناس الحقيقة انقلبوا على قادة الإنقلاب ودعموا الإمام أحمد الذي ثار لمقتل والده. ويوضح سبب انقلاب 1955 واسباب الفشل وموقف النعمان والزبيري من ذلك الانقلاب. وهناك تفصيلات عن سبب حقد عائلة حسين الأحمر على الإمام أحمد. وتفنيد ادعاءات السلال بإنه كان على علم بما سيفعله اللقية في حادثة مارس لقتل الإمام ، كما أن السلال لم يكن محل إجماع الثورالالدوره في قتل اللقية. ودور السلال بعد الثورة وإصدار الأوامر لقتل رئيس الاستئناف وأبنه بشكل غريب. ويوضح موقف الفسيل واعتراضه على السلال " الثوار لم يكونوا يدا واحدة وتحت قيادة واحدة وإنما كانت الحساسيات والمناكفات قد ظهرت"

كتاب: أضواء على طريق اليمنيين- الأطراف المعنية في اليمن لمحمد أحمد نعمان:

صورة
  نشر الكتاب ببيروت عام 1965، الفصل الأخير أضافه بعد توقف المحادثات في مؤتمر حرض كما جاء بالغلاف الخارجي للكتاب. لغة الكتاب جيدة لا تحمل تحيز ضد أي جهة أو مكون يمني وهذا شيء ايجابي يحسب للكاتب.   يشرح الكاتب الفرق بين المدرسة الابتدائية التي اسميت مكتب الأيتام والمدرسة العلمية : " فلما بدأ الأمر يستقر للإمام يحيى بعد انقضاء نحو سبعة أعوام على دخوله صنعاء أنشأ مدرسة ابتدائية داخلية باسم مكتب الأيتام ، كما أنشأ مدرسة أخرى داخلية أسماها المدرسة العلمية" لكن تفسير الكاتب يتنافى مع كتابات من درسوا بتلك المدارس كما جاء في مذكراتهم. ويذكر أن من خريجي مكتب الأيتام كثير من الضباط الذي شاركوا في تفجير الثورة. في تفسيره لسبب حقد وكراهية خريجي مدرسة الأيتام لخريجي المدرسة العلمية هل يفسر سبب حقد الرئيس السلال على كثير من الشخصيات التي تم إعدامها في فترة حكمه؟ ويفصل سبب تفضيل الأحرار لولاية عهد البدر. ويستفيض في الحديث عن انقلاب 1955.   يضع تحليل جميل لجزء من المشكلة وسوء الفهم للقضايا الحقيقية: " إن تجاهل الواقع لا يمكن من الفهم الذي يساعد على الحل والتمسك بالواقع، والانطلاق منه للا
صورة
  الأرطلان طائر مغرد يتواجد في جميع أنحاء أوروبا...وأجزاء من غرب آسيا .. يتغذى ليلا ...لذلك عادة ما يتم تسمين الطيور المأسورة بالدخن عن طريق إبقائها في أقفاص في ظلام دائم...   ويبلغ طوله حوالي 6 بوصات ويزن أربع أوقيات، ولونه يميل إلى اللون الأخضر والأصفر بلمسة حمراء ياقوتية في أجزاء مختلفة في جسمه.   وتعتبر فرنسا، موطناً لأكبر تجمعات طائر الأرطلان. الطريقة التقليدية التي يأكل بها الذواقة الفرنسيون الأرطلان هي طريقة غريبة جدا، تتم بتغطية رؤوسهم ووجههم بمنديل كبير أو منشفة أثناء تناول الطائر.    يدعي البعض أن المنديل ضروري للاحتفاظ بالرائحة القصوى مع النكهة لأنهم يأكلون الطائر بأكمله في وقت واحد ... وذكر آخرون أن التقليد يفرض أن هذا التصرف يهدف - التخفي من أعين الله - بسبب هذا العمل الفاضح والمشين... وآخرون قالوا أن المنشفة أو المنديل، تخفي ببساطة وجوه الذين يبصقون العظام بعد التهام الطائر دفعة واحدة بكل أجزائه ...   وبسبب هذا التقليد العجيب، يقتل الصيادون الآلاف من طيور الأرطلان بطريقة غير شرعية سنوياً، فيما يقدر الاتحاد الدولي للمحافظة على الطبيعة أن أعداد هذا النوع من الطيور قد انخ