محاولة لفهم معضلة الكهرباء في اليمن
كتبهاأحلام ، في 22 سبتمبر 2010 الساعة: 12:25 م
فجأة ودون سابق إنذار غرقت العاصمة صنعاء في الظلام ….
لماذا؟؟
تباينت الإجابات والتخمينات والتحليلات…
حدث هذا في الأسبوع الأخير من شهر رمضان ….
عندها تذكرت إحدى صديقاتي والتي يعمل زوجها في وزارة الكهرباء والتي تردد أن زوجها يقول أنه سياتي يوم تنقطع الكهرباء بشكل نهائي عن البلاد؟
ياللكارثة!!
لماذا؟؟؟
فتجيب بأن زوجها يؤكد بأن الأمور تسير من سيئ إلى أسوأ وأن كل الحلول التي تتخذها الوزارة لحل مشكلة الكهرباء ليست سوى حلول مؤقته ومسكنة للمشكلة وليست حلول ناجعة ولاتسير باتجاه دعم شبكة الكهرباء في البلاد بل تعتمد إضافة مولدات مؤقته تنتهي فعاليتها بعد فترة وجيزة …وهذه التصرفات وراءها مستفيدون ومن يقبضون عمولات بأرقام فلكية وليس من مصلحتهم الانانية حل مشكلة الكهرباء….
كلام صديقتي تلك جعلني أقول ها قد تحققت نبؤةذلك العارف ببواطن الأمور ….
خاصة وأننا تلقينا من وزير الكهرباء تطمينات بان انقطاع الكهرباء لن يتكرر ابدا بعد بدء العمل بالمحطة الموعودة والتي انتظرناها طويلا محطة مأرب1 …
ولكن هاهي البلاد جميعا تغرق في الظلام ….لماذا؟؟؟
يطل علينا المسؤولون بعد اسبوع لتطميننا بأن العمل على صيانة محطة توليد الكهرباء مأرب1 ، والتي تسببت في انقطاع الكهرباء في معظم أنحاء البلاد جاري فلا يملك الناس إلا ان يدعون بالويل والثبور على من كان السبب خاصة والناس في شهر رمضان ….
التصنيفات : مجتمع | أرسل الإدراج | دوّن الإدراج
لماذا؟؟
تباينت الإجابات والتخمينات والتحليلات…
حدث هذا في الأسبوع الأخير من شهر رمضان ….
عندها تذكرت إحدى صديقاتي والتي يعمل زوجها في وزارة الكهرباء والتي تردد أن زوجها يقول أنه سياتي يوم تنقطع الكهرباء بشكل نهائي عن البلاد؟
ياللكارثة!!
لماذا؟؟؟
فتجيب بأن زوجها يؤكد بأن الأمور تسير من سيئ إلى أسوأ وأن كل الحلول التي تتخذها الوزارة لحل مشكلة الكهرباء ليست سوى حلول مؤقته ومسكنة للمشكلة وليست حلول ناجعة ولاتسير باتجاه دعم شبكة الكهرباء في البلاد بل تعتمد إضافة مولدات مؤقته تنتهي فعاليتها بعد فترة وجيزة …وهذه التصرفات وراءها مستفيدون ومن يقبضون عمولات بأرقام فلكية وليس من مصلحتهم الانانية حل مشكلة الكهرباء….
كلام صديقتي تلك جعلني أقول ها قد تحققت نبؤةذلك العارف ببواطن الأمور ….
خاصة وأننا تلقينا من وزير الكهرباء تطمينات بان انقطاع الكهرباء لن يتكرر ابدا بعد بدء العمل بالمحطة الموعودة والتي انتظرناها طويلا محطة مأرب1 …
وفعلا منذ بدء تشغيل محطة مأرب 1 شهدت العاصمة انخفاضا في انقطاع التيار الكهربائي يوميا.وعلى الرغم من زيادة الطلب خلال شهر رمضان ، عندما كان معظم الناس يعملون ليلا بعد الإفطار ، وانقطاع التيار الكهربائي في بداية رمضان كان أقل شيوعا مما حدث في العام الماضي.
ولكن هاهي البلاد جميعا تغرق في الظلام ….لماذا؟؟؟
يطل علينا المسؤولون بعد اسبوع لتطميننا بأن العمل على صيانة محطة توليد الكهرباء مأرب1 ، والتي تسببت في انقطاع الكهرباء في معظم أنحاء البلاد جاري فلا يملك الناس إلا ان يدعون بالويل والثبور على من كان السبب خاصة والناس في شهر رمضان ….
تقريبا انقطعت الكهرباء في جميع المحافظات التي تغطيها شبكة الكهرباء باستثناء المهرة وحضرموت وشبوة في ذلك اليوم لأكثر من 8 ساعات.
وقال مسؤولون في وزارة الكهرباء لوكالة الانباء اليمنية (سبأ): أن أعمال الصيانة الدورية تتم بشكل دوري كل 2-4 سنوات ، لكن محطة مأرب1 بدأت العمل بكامل طاقتها منذ أيار / مايو 2010
بمعنى انه لم يمر على المحطة سوى 3 اشهر تقريبا....
إذا لماذا انقطعت الكهرباء؟
وبالطبع بدأ مسلسل انقطاع الكهرباء منذ اليوم الأول للعيد لفترة لاتقل عن 3 ساعات في اليوم…
قال مهندس في وزارة الكهرباء طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة الأنباء: ان اعمال الصيانة والتعامل مع الفيروسات التي اصابت برامج الكمبيوتر في المحطة تمت خلال إجازة العيد حيث رأت وزارة الكهرباء أن اغلب مستهلكي الكهرباء مثل أصحاب المصانع والورش هم في عطلة ، و العديد من المواطنين سافروا إلى القرى خارج شبكة كهرباء العاصمة، ومن بقى في العاصمة ليس له أهمية من وجهة نظر الوزارة..
وقالوا أن السبب في انقطاع الكهرباء بش
كل مفاجئ هو ضرب البرق لمحطة راس كتنيب في الحديدة والتي تولد 120 ميغاواط ، مما أسفر عن غرق جميع أنحاء البلاد في ظلام دامس لمدة أكثر من ست ساعات .
ووفقا للمهندس :فأن المحطات لديها نظام لحمايتها من البرق ولكن البرق كان قويا جدا (فهل نعتبر ما حدث عقابا من السماء؟؟؟؟)
واضاف المهندس: أن من اسباب هذه المشك
لة توقف محطة توليد الكهرباء في عدن ايضا.
في عاصمة محافظة حضرموت ، توقف التيار الكهر
بائي في يوم الاثنين الأخير من شهر رمضان لمدة ثماني ساعات بعد غروب الشمس، فخرج السكان إلى الشارع.للإحتجاج وقال مسؤولو الكهرباء لوسائل الاعلام ان درجات الحرارة المرتفعة هي السبب في انقطاع التيار الكهربائي. كون حضرموت أكبر المحافظات اليمنية من حيث المساحة ، وهي غير مربوطة بالشبكة الوطنية ، ولكنها تعتمد على محطات صغيرة لتزويدها بالكهرباء.
وقال مهندس آخر لصحيفة يمن تايمز: أن محطات توليد الطاقة في اليمن قديمة جدا ، وأنها لا تولد كمية الطاقة الكهربائية التي تحتاجها الب
لاد. على سبيل المثال ، تم تصميم محطة توليد الكهرباء في عدن لإنتاج 110 ميغاوات ، ولكنها لا تنتج سوى 50 ميغاوات. وينطبق الشيء نفسه على محطة رأس كتنيب في الحديدة. وقال ان المحطتين بحاجة ماسة إلى أعمال الصيانة.
واضاف "خلال الاسبوعين المقبلين ، وسيجري العمل على صيانة محطة رأس. كتنيب
ومنذ أن بدأت محطة مأرب1 العمل في مايو 2010فهي تعمل بكامل طاقتها ويتم توليد 341 ميغاواط ، وقد ارتفع توليد
الكهرباء من خلال شبكة الكهرباء الوطنية الى 1300 ميجاوات.
ومع ذلك ، فإن البلاد لا تزال بحاجة إلى 200 ميجاوات اضافية للتغلب على نقص الطاقة الحالية.، وتشير التقديرات إلى أن ارتفاع الطلب على الكهرباء كل عام بنسبة 100 ميجاوات
خلاصة الموضوع سيستمر المواطن في اليمن بشراء الشموع وتناول وجبة العشاء بشكل رومانسي حسب طلب الحكومة التي حولتنا إلى شعب رومانسي بالإكراة وهناك من سيستمر في شراء مولدات الكهرباء التي تعطل سريعا لأنها مخصصة للتخييم وليس لإضاءة المنازل
وهناك مثل يمني ساخر يقول" عندي لك مره لمايموت زوجها" ويطلق المثل على الأمور التي يستحيل
حدوثها كصاحب المثل الذي يبحث لصديقه عن زوجه ويقول له
أنه يعرف واحدة ولكن عليه الصبر والانتظار فقط حتى يموت زوجها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالتصنيفات : مجتمع | أرسل الإدراج | دوّن الإدراج
سبتمبر 22nd, 2010 at 22 سبتمبر 2010 10:30 م
مشكلة الكهرباء مشكلة بمعظم الدول العربية فلا تستغربي حدوثها في اليمن فالكويت مثلا وهي من اغنى دول الخليج وتصرف مليلارات الدولارات على الكهرباء ولكن باوقات كثيرة وببعض المناطق ينفصل التيار الكهربائي .
السبب هو عدم التخطيط للمستقبل مع زيادة الاحمال
وزيادة السحب من قبل المواطنين مع تطور التكنولوجيا
العاملة على الكهرباء ووصولها لكل بيت .
في اوروبا مثلا ينظرون لتامين الكهرباء لما بعد 50 عام بينما العالم العربي يفكر في تامين الكهرباء للشهر القادم باكثر حد .
لهذا بدا العالم المتقدم في الحصول على الطاقة الكهربائية من خلال الطاقة النووية او الشمسية
ليكون احتياطا وجاهزا بسبب غلاء البترول او احتمال
نقصانه .
…………….
الان علينا بمطالبة ادارة مكتوب لتشغيل المدونات بواسطة الشمع في حالة انقطاع التيار الكهربائي حتى لا نفقد تواجدك
سبتمبر 23rd, 2010 at 23 سبتمبر 2010 5:36 م
والله المستعان
وربنا يرزقنا حكومة راشدة تحافظ على هذا الشعب وتحمى ثرواته وتوفر له الحياة الكريمة وتوفر له الطاقة الكهربائية فانقطاع الكهرباء فى كل بلادنا العربية مع اننا نملك كل مقومات الطاقة
سبتمبر 23rd, 2010 at 23 سبتمبر 2010 10:36 م
لماذا إذا الحكومات تتحدث عن المنجزات العظيمة والمشاريع العملاقة وهم لم يستطيعوا تأمين البنية التحتية الأساسية والهامة والتي تعتبر من أساسيات بناء مجتمع عصري؟
دون كهرباء تتوقف الحياة
مافائدة تلك الحكومات؟
نتمنى أن تكون هناك شفافية ونعرف ماهي المشكلة الحقيقية حتى يتمكنوا من حلها بشكل جذري
تحياتي وتقديري
سبتمبر 24th, 2010 at 24 سبتمبر 2010 2:58 م
زاد الله هداكم وتقاكم ..
وأصلح حال دنياكم و أمور دينكم ..
سلام الله عليكم ..
سبتمبر 24th, 2010 at 24 سبتمبر 2010 2:59 م
دائماً..
سبتمبر 24th, 2010 at 24 سبتمبر 2010 3:00 م
يالله من مشكلة الكهرباء العام الماضي .. مجرد تذكرهاتشعرني بالتعب ..
سبتمبر 24th, 2010 at 24 سبتمبر 2010 3:01 م
أصبحنا نضيف سعر الشمع لفاتورة الكهرباء ..
سبتمبر 24th, 2010 at 24 سبتمبر 2010 7:03 م
الله يسمع منك
تقبل اطيب تخية
سبتمبر 24th, 2010 at 24 سبتمبر 2010 7:19 م
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
ربما يأتي يوم لاتنقطع فيه الكهرباء
سنحلم بذلك
سبتمبر 24th, 2010 at 24 سبتمبر 2010 9:37 م
وجميلة الحكاية التي أوردتيها
فهي مشوقة ولطيفة
تقبلي أطيب تحية
—————-
شكراً لمرورك .. شكراً لكلماتك..
دمت بود
سبتمبر 24th, 2010 at 24 سبتمبر 2010 10:01 م
ربي يجزاك خيرا, ولاحرمك الاجر,,ووفقني واياكم لصالح العمل,, وجــــــزاكـم المنآآآن خير الجنآآن ودمتم بحفظ الكريم,, وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وكل عام وانتم بخير
ولك اقول هذا الدعاء
طهر ( الله ) قلبك .. وأزاح ( الله ) همك .. وغفر ( الله ) ذنبك .. وكثر ( الله ) أحبابك .. وبارك ( الله ) عملك .. وفرج ( الله ) كربك .. وأصلح ( الله ) أهلك .. وسدد ( الله ) رأيك .. وبارك ( الله ) في يومك وغدك بإذن الله تعالى
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:19 ص
مساءك احلام طيبة …..
كقلمك وفكره وسطورك وثوريتها …..
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:20 ص
تسعدني مشاركتك بقراءة السطور لانها تتجمل بمرورك …..
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:24 ص
وكيف يالخائنين لو نطقوا برسالة عن خيانتهم لاامة
وحضارة ودين ….؟
وعنوانها رسالة للتحذير ؟
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:25 ص
بخمس الحقيقة للتاريخ .
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:25 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:26 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:28 ص
الكهرباء ………ويالها من شرارة تولع في طريق تخلف وردائة تخطيط كالعادة
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:31 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:32 ص
يعني الجميع مبتلى بالانقطاعات والحرمان من بركتها الله في العون ياصديقتي ……
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:36 ص
نتمنى دراسة جيدة وواعية ورشيده من خلال خطط التنمية
والمشاريع والادامة …..
ولاتتم كل تلك الا بوعي وامانة واحترام من قبل اهل الحل والربط الراشيدين لمنفعة البلاد واهلها ….
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:37 ص
ولان المواطن اسمه الاصلي منسي في شهادة الميلاد ..
الله يذكره وحده ويذكر امنياته والله كريم …..
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:46 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:46 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:47 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:48 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:49 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:50 ص
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:53 ص
اننا في زمن الافلاس حتى للمصباح اعلن افلاسه في عدم القدرة ياللاحلام المستحيلة … وصلت حتى عفريت القمقم ……هههههههه
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 1:53 ص
دجلة …
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 3:52 ص
المشكلة الحقيقة تتعلق بالتخطيط اولا ومن ثم كفاءتنا في تشغيل المحطات وصيانتها وادامة عملها وهذا للاسف لا يتوفر في البلاد العربية لنقص الخبرة او الاهتمام بالتدريب للعاملين اضافة الى اننا شعب مستهلك وندير المحطات بعقلية استهلاك الهامبورجر دون ان نعي تصميمها
ومشاكلها وصيانتها فهي ليست من صنع ايدينا او تصميم مهندسينا لذا تواجه معظم دولنا كلف تشغيليه عالية .
ولا ننسى نقطة مهمة واساسية وهي تصميم المدن حيث ان اغلب مدنناالعربية قامت على مدن قديمة دون تخطيط صحيح ومناسب ومتوقع للمستقبل وهذا يؤثر على محطات التوزيع
وتعطلها بسبب الاحمال الزائدة الغير متوقعه في اثناء الصيف وارتفاع الحرارة العالية .
لا تستغربي ان عرفت ان نسبة الهدر من خلال استخدام الاسلاك الخارجية ومشاكل محطات التوليد هي نسبة عالية
مقارنة بالدول الصناعية التي تستخدم الكوابل الارضية وتستخدم محطات توليد وتوزيع حديثة .
…………
اما بخصوص ادراجي وتعليقك فاهلا وسهلا بك ناقدة او متاملة وكان ردي كمن لا يملك رد الا التمني بان يعجبك ادراجي التالي ..
شكرا لمرورك الطيب
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 7:28 ص
حين يحلق حرفك في داري
اشعر بالكون يزغرد في الوادي
صديقتي أحلام أجمل ما في تعليقك صدق
الحرف وعمقه
كم أعتز بك صديقتي الغالية
هذه الكهرباء
وهذا الخبز
والعدل والحرية
هي ضحايا لسيف القمع والقهر
كل ما فينا صديقتي ينطبق عليه مثلك اليمني الرائع
“” عندي لك مرة لما يموت جوزها”"
كم هو معبر هذا المثل عن حالنا
تواصلك ينعشني صديقتي
مع التقدير والحب
آدم
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 11:25 ص
ولك جزيل الشكر والامتنان
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 11:26 ص
آمين اللهم آمين
وجزاك الله خيرا
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 11:58 ص
صباحك سعد وخير
الحكومات في أوروبا تعمل لتحسين ظروف المعيشة
وتتنافس على ذلك ببرامجها الانتخابية وهي تعلم أنها ستحاسب في حال التقصير
لكن حكوماتنا شيء مختلف
هي فوق الشعب
وجاءت لإمتصاص خيراته
ومن يجرؤ على محاسبتها
لك كل الشكر على المرور والتعليق الرائع
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 12:15 م
تحليلك للموضوع تحليل متكامل
فصنعاء للأسف تخطيطها عشوائي أضاع جمالها
وبسبب غياب التخطيط نعاني من المشكلات في كل المجالات
لك أطيب تحية
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 12:17 م
تعجز الكلمات عن شكرك لكلماتك الطيفة دوما
ضحايا لسيف القمع والقهر هي كلمات تلخص القضية
تقبل اطيب تحية
سبتمبر 25th, 2010 at 25 سبتمبر 2010 3:06 م
كل بلادنا كده ليه ؟
نفسى الاقى بلد محترم فيها ادميه الانسان
سبتمبر 26th, 2010 at 26 سبتمبر 2010 3:35 م
مرحبا بك في مدونتي
في البلاد العربية المواطن ليس له كرامة ولاحقوق والحكومات لاتعمل من أجل خدمته
أملنا أن يتغير مستوى الوعي بين الناس للمطالبة بحقوقهم في العيش بكرامة في أوطانهم
أطيب تحية
سبتمبر 26th, 2010 at 26 سبتمبر 2010 6:54 م
في البلاد التي تقيم بنيتها التحتية على تخطيط بعيد المدى تم تجاوز هذه المشكلات بشكل كبير وحين يحدث انقطاع فيتم اصلاحه سريعا وبشكل فعال
نحن في الكثير من البلاد العربية وليس في اليمن فحسب لازلنا تحت رحمة الاعطاب التقنية ورداءة الاحوال الجوية فلا ندري متى نقضي ليلتنا على ضوء الشموع
مشكل عويص ولا حل جدري له في الافق القريب
سبتمبر 27th, 2010 at 27 سبتمبر 2010 1:54 ص
انقطاع الكهرباء
وانقطاع المياة
وربنا يستر
ما الذي سينقطع بعد
ليس في اليمن فقط
في لبنان ايضا وقامت
من مده مظاهرات بسب
هذه المشكله
الله يصبر الناس على مشاكلهم
تحياتي
سبتمبر 27th, 2010 at 27 سبتمبر 2010 4:25 ص
وربي يعين على مايحدث في اليمن
اعرف صديقة لي يمنية احدثها ماسن
واجدها فجأة خرجت فلم اعد اسألها
لاني اعتدت على سماع ( الكهرباء انقطعت )
الجميل في الموضوع هو الشموع والرومانسية
سعدت بركنك الراقي احلام
وسأكون هنا دائماً
تحياتي
سبتمبر 27th, 2010 at 27 سبتمبر 2010 9:28 م
معضلات كثيرة في وطننا العربي ستبقى لغزا غير قابل للفهم أو الحل
ولو قُدِرَ لها وانحلت عقدتها بالتأكيد عندها لن نكون في الوطن العربي
سبتمبر 27th, 2010 at 27 سبتمبر 2010 9:31 م
هم بشر أيضا في ألمانيا
لكنهم يحترمون مواطنيهم
والمواطن يحب بلده
لدينا الحكومة تخدع المواطن
والمواطن لا يعرف حقوقه
تحياتي
سبتمبر 29th, 2010 at 29 سبتمبر 2010 12:46 م
متحف الأسكندرية القومى والمتحف اليونانى الرومانى و متحف المجوهرات الملكية و متحف الفنون الجميلة و متحف الأحياء المائية و متحف محمود سعيد ، و قلعة قيتباى و قصر المنتزة و مكتبة الأسكندرية الجديدة و الميناء الشرقى و حديقة أنطونيادس و نصب الجندى المجهول.
ومن الآثار الرومانية الموجودة بالإسكندرية المسرح الرومانى و عمود السوارى و معبد الرأس السوداء وحمام كوم الدكة الرومانى والذى أقيم على طراز الحمامات الرومانية القديمة ، و مسجد سيدى بشر ومسجد سيدى جابر ومسجد القائد إبراهيم ومسجد المرسى أبو العباس، وكاتدرائية الكرازة المرقسية وكاتدرائية اليونانيين الأرثوذكس و كنيسة سان مارك.
محطة الرمل وكامب شيزار وسان ستيفانو وسيدى بشر ، و طريق الجيش الممتد بمحاذاة الكورنيش ، و سى جل للأسماك فى أبوقير و بحرى، و جيلاتى عزة و جيلاتى النظامى و قدورة للأسماك فى بحرى ، و شارع سعد زغلول و شارع صفية زغلول وفول محمد أحمد و حلوانى طلعت وهريسة الحلبي و البن البرازيلى فى محطة الرمل، و حلواني صابر بالأبراهيمية، و مشويات أبن البلد بمصطفى كامل، و سان جيوفانى فى ستانلى ، و مول سان ستيفانو ، و مشويات حسنى بالمندرة ،و مشويات بلبع فى سيدى بشر قبلى، و حلواني شهد الملكة فى ميامى و فيكتوريا، وركوب الترام من غير محطة محددة فقط كى تتفرج على الأسكندرية من شباك الترام و أهل الأسكندرية الطيبين.
هذة بعض ما تحتويه مدينة الأسكندرية من معالم سياحية و مع ذلك لا تجد مدينة الأسكندرية على خريطة المدن السياحية الجديرة بالزيارة فى مصر فى مكاتب السياحة بالخارج و التى تنظم لها رحلات سياحية..
باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى
http://www.ouregypt.us/culture/main.html
سبتمبر 29th, 2010 at 29 سبتمبر 2010 10:55 م
سعيدة بزيارتك لمدونتي
والله يعين الناس فعلا
تحياتي
سبتمبر 29th, 2010 at 29 سبتمبر 2010 10:58 م
يسعدني تواجدك
والكهرباء في اليمن مأساة ليس لها حل
تحياتي وتقديري
سبتمبر 29th, 2010 at 29 سبتمبر 2010 11:09 م
تخيلي معي فعلا لو تلك المعضلات تم حلها
كيف ستكون بلاد العرب؟؟؟ظ
أطيب تحية
سبتمبر 29th, 2010 at 29 سبتمبر 2010 11:36 م
أكتوبر 2nd, 2010 at 2 أكتوبر 2010 11:03 م
حُجة جديدة يضيفوها لحججهم التي لاتنتهي
على كل حال صحيح اللي أختشوا ماتوا
تحياتي
أكتوبر 14th, 2010 at 14 أكتوبر 2010 12:28 م
على رأى المثل كلنا فى الهوى سوا
أكتوبر 14th, 2010 at 14 أكتوبر 2010 12:30 م
أكتوبر 14th, 2010 at 14 أكتوبر 2010 12:32 م
الرحمة يا شركة الكهرباء(1-2)وبستك نو
مش قلتلك كلنا فى الهوى سوا
أكتوبر 14th, 2010 at 14 أكتوبر 2010 12:35 م
اليوم مررت من مدونتك الرائعة فوجدت موضوعات فى غاية النضج والأهمية سوف أتناولها بالتعليق تباعا ان شاء الله
لك منى كل تقدير واحترام
أكتوبر 18th, 2010 at 18 أكتوبر 2010 9:35 م
عجيب
هل كل البلاد العربية تعاني من الأوضاع نفسها؟
الأمر محزن جدا
ماذا تفعل الحكومات؟
أليس من واجبها توفير البنية التحتية الأساسية والتي بدونها نكون خارج العصر؟
مرحبا بك دوما
وشكرا على دعوتك لي لتعرف أكثر على فضائح بلادنا العربية
نسأل الله العفو والعافية
تحياتي